خواطر القبطانـ بحثاً عن الشهرة
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
خواطر القبطانـ بحثاً عن الشهرة
وقفة تعريفية:
كغيري أبحث عن شهرة
ألهث خلف الأضواء
لاأنظر للأمر مستقبلاً فربما ألقى حتفي
هدفي الوصول للشهرة بشتى الطرق ولو أدى ذلك
لاقتحام الساخر ملوحاً بأني أمتلك الجمرة الخبيثة
كل هذا لايهم
المهم أن أكون مشهوراً سواء كانت هذه االشهرة إيجابية - سلبية - ملطوشة - أي شيء
ففي نهاية الأمر أصبحت مشهوراً مع فارق الإنجاز
لهذا سأكتب أملاً بأن أصبح مشهوراً
فالشهرة لم تعد محصورة على أصحاب الأموال والعقارات والمولات أو حتى حكام الساخر
منذ مدة لم تتجاوز السنة كنت أسمع ولم أر عن ذلك الرجل الذي جاب الأرض طولاً وعرضاً في سبيل نهضة بلدة
درس بالخارج وعاد لمجتمعه بثقافة غربية متماشية مع عصر التقدم
حسب ماسمعت أنه داعية - مصلح {ديني -اجتماعي - أخلاقي - اقتصادي}
حقيقة تشوقت لمعرفة هذا الرجل ومتابعة أعماله التي حسب قولهم تجاوزت الأربع سنوات متتالية
لم يسعفني الوقت وربما لم تكن لدي رغبة لذلك فالرغبة هي التي تقودني لعنصر التشويق
مع مرور الوقت وهاجس هذا الرجل يلوح في أُفقي الضيق شاهدته
قبل أن أسرد لكم ماشاهدته اكتشفت أن رواد الساخر لايوجد لديهم بُعد نظر فتقافتهم لم تتجاوز متابعتهم
لليماني وهاجر في فترة سابقة أما الآن فهم حريصون على متابعة كل شيء مُباع بعد أن فجر اليماني بموضوعه الأخير أزمة جعلت من بعض الكتاب بيع مايمتلكونه
من عدة وعتاد
لهذا لاألوم هؤلاء القوم لعدم معرفتهم بذلك الفاتح فقد شاب مفرق أحدهم وانحنى ظهر الآخر وبات على مقرُبة من اللحد
فذلك الفاتح كما وصفه أحدهم كان خطابه موجه بصورة كبيرة لطبقة معينة من المجتمع لاتتجاوز أعمارهم سن المراهقة
ولعل هذا سبب آخر جعلني لاأهتم بأعماله فقد بلغت من العمر مبلغ
ولاكتشاف ذلك فإن كل مشيد بتلك الأعمال فهو من تلك الطبقة حتى وإن كان من رواد الساخر
الحدث:
فمن العادات المحببة لدي هو أني لاأكثر المكوث في المنزل مطبقاً تلك المقولة
إن أردت أن تنال حب زوجك فلا تطل المكوث في المنزل لتختنق هي وتصب جام غضبها عليك أو توعز إليك بعض المهام
اليوم شارفت الساعة على السادسة والربع عدت إلى المنزل خاوي الجيب فأصحاب المركبات العامة ابتلعوا السوق علينا
فالعادة أعود محملاً ببعض الأشياء لكن هذا لم يحدث اليوم
عند العودة تفاجأت من هي بالمنزل بحضوري المبكر رغم عدم علمي بذلك فحضوري كان مشابهاً لأمس وغيره من الأيام
لكن فيما بعد اكتشفت غير ذلك فتلك الساعة التي قمت بابتياعها من أحد الباعة المتجولين كانت خازوقاً فهي تمرح دون انضباط
على إثره تحسفت على ذلك اللبس الرياضي {فانيلة نصف كم }الذي ابتعته لأظهر جمال ساعتي
السيدة الفاضلة ربة البيت أعطتني بيد طفلاً وبالأخرى رضاعة وأمرتني بالذهاب لغرفة التلفاز لئلا أمل من ذلك الوقت التي يتناول فيه طفلي وجبته
تناولت الريموت فإذا بي فجأة أشاهد عارضاً للأزياء يتربع على كرسيه
شدني مظهره فنحن في عصر الموضة فمن شدة انبهاري بزيه سكبت الحليب على وجه ذلك الطفل حتى أصبح مبللاً دون حراك منه ظناً منه أني ألاعبه
دقائق حتى اكتشفت أنه ذلك الفاتح لكن لم أر علامات تجعل منه فاتحاً فالوجه ممكيج والثوب جمع ألواناً عدة ناهيك عن السكسوكة المتصلة بالشارب
حقيقة صدمت فتغيرت تلك النظرة المسموعة سابقاً لنظرة شخص مترصد به
فما أن بدأ بقول المصطفى صلى الله عليه وسلم {لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه} حتى زادت دهشتي ورغبتي في المتابعة
بعد هذا الحديث انتقل ليطبق هذا القول على أفعال شعب من الذين لايتقنون اللغة العربية
السيد الفاتح في مقطع لايتجاوز العشر ثوان عرض لنا ذلك الجسر المرتخي ففارع الطول عند نزوله مع الدرج سيصطدم رأسه بالجسر
فالذي عمله أولئك أن قاموا بوضع أسفنج في حال الاصطدام
لم يعلق هذا الفاتح على الموقف سوى بابتسامة وتناسى هذا السيد أن ذلك الشعب قصير قامة فليسوا بحاجة لذلك كما أنه ليس بذلك الحدث الذي يجعلنا ننبهر
فلدينا الكثير الشبيه بذلك
فالأمور التي لسنا بحاجة لها لاتعد ثانوية فكيف بالسيد أن يبدأ حلقته بها
ذكرني هذا العمل بمن لم يجد مايصنعه بعد أن أصبحت الأعين عليه بجمع الحصى ورميها في البحر قائلاً هذا الأمر سيجعل البحر متحركاً بعد أن كان هادئاً فالسمك يظن أن تلك الحجارة طعاماً فيبدأ بالحركة
فعلى إثره يتحرك البحر فينشأ الموج
الأمر الآخر في الحلقة :
كان حاملاً مظلته في يوم ماطر وما أن دخل أحد الأماكن حتى قام بوضع تلك المظلة في أحد الصناديق ومن ثم قام بالضغط على أحد الأزرار لتخرج تلك المظلة مغلفة بنايلون
العجيب أن الفاتح قارن هذا العمل بعمل المصلين الذين ابتلت وجوههم وأيديهم وأرجلهم من الوضوء ومن ثم دخلوا المسجد
ليبين الخطأ في ذلك حسب قوله بأن هذا العمل { لغوصة}< كلمة أظنها اشمئزاز من الحدث إذ أردف قائلاً أن تلك القطرات المتساقطة من ذلك الشخص ستؤذي البقية
مهما كان فكرته فعامتها خاطئة
بعد ذلك انتقل لأمرين كليهما مضحك حتى الانفجار على عمله السطحي:
ذهب هذا الفاتح لأحد محلات الآيس كريم بصحبته فتاة من تلك الجنسية {فالفاتح لم يحفظ سوى كليمات أنهى بها حلقته} لطلب الآيس المشهد أشبه بدراما
فالواضح أن جميع المسلسلات لم تظهر الملامح الحقيقة لك مجتمع أو كل فتاة وضعت رطلاً من الأصباغ على وجهها حتى أثناء صحوها من المنام
الذي حدث أن العاملة بذلك المحل سألت من طلبت الآيس
هل ستتناولي الآيس الآن أم لا وإن كان لا فكم من المدة التي تلزمك لتتناوليه فيما بعد
أخبرتها عن المدة فقامت بجلب الأيس كريم وتقديمه لها بعد ذلك هذا الفاتح بخشش تلك الفتاة وأخذ الآيس منها
حسب قوله بعد ساعة قام بفتح الآيس ليجد قطعة من الثلج فوق الغطاء تتبخر ولاتذوب لحفظ تماسك الآيس
وليثبت لنا أن الأمر ليس محصوراً على بعض المحلات أخبرنا أنه ذهب لمحل آخر ليجد نفس العمل
الجدير بالذكر أن أي عمل إن كان الهدف منه مادياً لابد أن يأخذ الجانب الإيجابي فقط ويجمله في أحسن صورة
فمن هنا ما الحاجة التي دعته لإخبارنا بهذا العمل
فهناك من الشعوب لديها ثقافتها الخاصة فكما أن ذلك الشعب يحبذ التهام الآيس كريم مثلجاً هناك من يلتهمه سائحاً أو مابين جامد وسائل
كما يفعل من يرتشف الشاي بارداً أو ساخناً
ختام الحلقة كانت تتحدث عن أماكن وطرق خاصة للمدخنين فقد خصصوا لهم ذلك يجب عليهم احترامها لعدم إيذاء الغير
كان الأجدر بالفاتح أن يبين خطورة التدخين لاأن يبين طرق عدم إيذاء الغير
ففي بداية حلقته أورد الحديث الذي بالأعلى
ختام قولي إن الهدف من الحلقة هو مساعدة الآخرين وعدم مضايقتهم وبث روح الترابط
أجد في هذا تناقض واضح جداً فالفاتح عندما ذهب ظن أنه سيأتي بما لم يأت به غيره
فبداية حلقته وذكره للحديث وإسقاطه على تلك الأمور دلالة على أننا نحن المخاطبون فالأساس هنا
بإمكانه إسقاط هذا الحديث على مواقف إيجابية لدينا فما أكثرها كما أن التأثير سيكون أقوى
يافاتح كل شيء موجود هنا وذلك بالرجوع للشريعة السمحاء فكرس عملك لنفض ذلك الغبار عن تلك الأمور التي غفل عنها الكثير
الأمرالأخر الحلقة لم تتجاوز الربع ساعة تطرقت لعدة أمور دون تعليق شاف كما أني مكثت على كتابة هذا الموضوع أضعافاً مضاعفة من ذلك بغية الشهرة
فهل بت مشهوراً
شتتوه أو اصنعوا ماشئتم تلك فضفضة
لمن قرأ دون تعليق
كغيري أبحث عن شهرة
ألهث خلف الأضواء
لاأنظر للأمر مستقبلاً فربما ألقى حتفي
هدفي الوصول للشهرة بشتى الطرق ولو أدى ذلك
لاقتحام الساخر ملوحاً بأني أمتلك الجمرة الخبيثة
كل هذا لايهم
المهم أن أكون مشهوراً سواء كانت هذه االشهرة إيجابية - سلبية - ملطوشة - أي شيء
ففي نهاية الأمر أصبحت مشهوراً مع فارق الإنجاز
لهذا سأكتب أملاً بأن أصبح مشهوراً
فالشهرة لم تعد محصورة على أصحاب الأموال والعقارات والمولات أو حتى حكام الساخر
منذ مدة لم تتجاوز السنة كنت أسمع ولم أر عن ذلك الرجل الذي جاب الأرض طولاً وعرضاً في سبيل نهضة بلدة
درس بالخارج وعاد لمجتمعه بثقافة غربية متماشية مع عصر التقدم
حسب ماسمعت أنه داعية - مصلح {ديني -اجتماعي - أخلاقي - اقتصادي}
حقيقة تشوقت لمعرفة هذا الرجل ومتابعة أعماله التي حسب قولهم تجاوزت الأربع سنوات متتالية
لم يسعفني الوقت وربما لم تكن لدي رغبة لذلك فالرغبة هي التي تقودني لعنصر التشويق
مع مرور الوقت وهاجس هذا الرجل يلوح في أُفقي الضيق شاهدته
قبل أن أسرد لكم ماشاهدته اكتشفت أن رواد الساخر لايوجد لديهم بُعد نظر فتقافتهم لم تتجاوز متابعتهم
لليماني وهاجر في فترة سابقة أما الآن فهم حريصون على متابعة كل شيء مُباع بعد أن فجر اليماني بموضوعه الأخير أزمة جعلت من بعض الكتاب بيع مايمتلكونه
من عدة وعتاد
لهذا لاألوم هؤلاء القوم لعدم معرفتهم بذلك الفاتح فقد شاب مفرق أحدهم وانحنى ظهر الآخر وبات على مقرُبة من اللحد
فذلك الفاتح كما وصفه أحدهم كان خطابه موجه بصورة كبيرة لطبقة معينة من المجتمع لاتتجاوز أعمارهم سن المراهقة
ولعل هذا سبب آخر جعلني لاأهتم بأعماله فقد بلغت من العمر مبلغ
ولاكتشاف ذلك فإن كل مشيد بتلك الأعمال فهو من تلك الطبقة حتى وإن كان من رواد الساخر
الحدث:
فمن العادات المحببة لدي هو أني لاأكثر المكوث في المنزل مطبقاً تلك المقولة
إن أردت أن تنال حب زوجك فلا تطل المكوث في المنزل لتختنق هي وتصب جام غضبها عليك أو توعز إليك بعض المهام
اليوم شارفت الساعة على السادسة والربع عدت إلى المنزل خاوي الجيب فأصحاب المركبات العامة ابتلعوا السوق علينا
فالعادة أعود محملاً ببعض الأشياء لكن هذا لم يحدث اليوم
عند العودة تفاجأت من هي بالمنزل بحضوري المبكر رغم عدم علمي بذلك فحضوري كان مشابهاً لأمس وغيره من الأيام
لكن فيما بعد اكتشفت غير ذلك فتلك الساعة التي قمت بابتياعها من أحد الباعة المتجولين كانت خازوقاً فهي تمرح دون انضباط
على إثره تحسفت على ذلك اللبس الرياضي {فانيلة نصف كم }الذي ابتعته لأظهر جمال ساعتي
السيدة الفاضلة ربة البيت أعطتني بيد طفلاً وبالأخرى رضاعة وأمرتني بالذهاب لغرفة التلفاز لئلا أمل من ذلك الوقت التي يتناول فيه طفلي وجبته
تناولت الريموت فإذا بي فجأة أشاهد عارضاً للأزياء يتربع على كرسيه
شدني مظهره فنحن في عصر الموضة فمن شدة انبهاري بزيه سكبت الحليب على وجه ذلك الطفل حتى أصبح مبللاً دون حراك منه ظناً منه أني ألاعبه
دقائق حتى اكتشفت أنه ذلك الفاتح لكن لم أر علامات تجعل منه فاتحاً فالوجه ممكيج والثوب جمع ألواناً عدة ناهيك عن السكسوكة المتصلة بالشارب
حقيقة صدمت فتغيرت تلك النظرة المسموعة سابقاً لنظرة شخص مترصد به
فما أن بدأ بقول المصطفى صلى الله عليه وسلم {لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه} حتى زادت دهشتي ورغبتي في المتابعة
بعد هذا الحديث انتقل ليطبق هذا القول على أفعال شعب من الذين لايتقنون اللغة العربية
السيد الفاتح في مقطع لايتجاوز العشر ثوان عرض لنا ذلك الجسر المرتخي ففارع الطول عند نزوله مع الدرج سيصطدم رأسه بالجسر
فالذي عمله أولئك أن قاموا بوضع أسفنج في حال الاصطدام
لم يعلق هذا الفاتح على الموقف سوى بابتسامة وتناسى هذا السيد أن ذلك الشعب قصير قامة فليسوا بحاجة لذلك كما أنه ليس بذلك الحدث الذي يجعلنا ننبهر
فلدينا الكثير الشبيه بذلك
فالأمور التي لسنا بحاجة لها لاتعد ثانوية فكيف بالسيد أن يبدأ حلقته بها
ذكرني هذا العمل بمن لم يجد مايصنعه بعد أن أصبحت الأعين عليه بجمع الحصى ورميها في البحر قائلاً هذا الأمر سيجعل البحر متحركاً بعد أن كان هادئاً فالسمك يظن أن تلك الحجارة طعاماً فيبدأ بالحركة
فعلى إثره يتحرك البحر فينشأ الموج
الأمر الآخر في الحلقة :
كان حاملاً مظلته في يوم ماطر وما أن دخل أحد الأماكن حتى قام بوضع تلك المظلة في أحد الصناديق ومن ثم قام بالضغط على أحد الأزرار لتخرج تلك المظلة مغلفة بنايلون
العجيب أن الفاتح قارن هذا العمل بعمل المصلين الذين ابتلت وجوههم وأيديهم وأرجلهم من الوضوء ومن ثم دخلوا المسجد
ليبين الخطأ في ذلك حسب قوله بأن هذا العمل { لغوصة}< كلمة أظنها اشمئزاز من الحدث إذ أردف قائلاً أن تلك القطرات المتساقطة من ذلك الشخص ستؤذي البقية
مهما كان فكرته فعامتها خاطئة
بعد ذلك انتقل لأمرين كليهما مضحك حتى الانفجار على عمله السطحي:
ذهب هذا الفاتح لأحد محلات الآيس كريم بصحبته فتاة من تلك الجنسية {فالفاتح لم يحفظ سوى كليمات أنهى بها حلقته} لطلب الآيس المشهد أشبه بدراما
فالواضح أن جميع المسلسلات لم تظهر الملامح الحقيقة لك مجتمع أو كل فتاة وضعت رطلاً من الأصباغ على وجهها حتى أثناء صحوها من المنام
الذي حدث أن العاملة بذلك المحل سألت من طلبت الآيس
هل ستتناولي الآيس الآن أم لا وإن كان لا فكم من المدة التي تلزمك لتتناوليه فيما بعد
أخبرتها عن المدة فقامت بجلب الأيس كريم وتقديمه لها بعد ذلك هذا الفاتح بخشش تلك الفتاة وأخذ الآيس منها
حسب قوله بعد ساعة قام بفتح الآيس ليجد قطعة من الثلج فوق الغطاء تتبخر ولاتذوب لحفظ تماسك الآيس
وليثبت لنا أن الأمر ليس محصوراً على بعض المحلات أخبرنا أنه ذهب لمحل آخر ليجد نفس العمل
الجدير بالذكر أن أي عمل إن كان الهدف منه مادياً لابد أن يأخذ الجانب الإيجابي فقط ويجمله في أحسن صورة
فمن هنا ما الحاجة التي دعته لإخبارنا بهذا العمل
فهناك من الشعوب لديها ثقافتها الخاصة فكما أن ذلك الشعب يحبذ التهام الآيس كريم مثلجاً هناك من يلتهمه سائحاً أو مابين جامد وسائل
كما يفعل من يرتشف الشاي بارداً أو ساخناً
ختام الحلقة كانت تتحدث عن أماكن وطرق خاصة للمدخنين فقد خصصوا لهم ذلك يجب عليهم احترامها لعدم إيذاء الغير
كان الأجدر بالفاتح أن يبين خطورة التدخين لاأن يبين طرق عدم إيذاء الغير
ففي بداية حلقته أورد الحديث الذي بالأعلى
ختام قولي إن الهدف من الحلقة هو مساعدة الآخرين وعدم مضايقتهم وبث روح الترابط
أجد في هذا تناقض واضح جداً فالفاتح عندما ذهب ظن أنه سيأتي بما لم يأت به غيره
فبداية حلقته وذكره للحديث وإسقاطه على تلك الأمور دلالة على أننا نحن المخاطبون فالأساس هنا
بإمكانه إسقاط هذا الحديث على مواقف إيجابية لدينا فما أكثرها كما أن التأثير سيكون أقوى
يافاتح كل شيء موجود هنا وذلك بالرجوع للشريعة السمحاء فكرس عملك لنفض ذلك الغبار عن تلك الأمور التي غفل عنها الكثير
الأمرالأخر الحلقة لم تتجاوز الربع ساعة تطرقت لعدة أمور دون تعليق شاف كما أني مكثت على كتابة هذا الموضوع أضعافاً مضاعفة من ذلك بغية الشهرة
فهل بت مشهوراً
شتتوه أو اصنعوا ماشئتم تلك فضفضة
لمن قرأ دون تعليق
القبطانـ- ادارة المنتدى
- عدد المساهمات : 7
نقاط : 5567
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 12/09/2009
رد: خواطر القبطانـ بحثاً عن الشهرة
1-شتتوه أو اصنعوا ماشئتم تلك فضفضة
لمن قرأ دون تعليق :bball:2-
للكاتب أن يضع خاتمة واحدة
لمن قرأ دون تعليق :bball:2-
للكاتب أن يضع خاتمة واحدة
أبو سارة- المشرف العام
- عدد المساهمات : 3
نقاط : 5580
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 19/08/2009
رد: خواطر القبطانـ بحثاً عن الشهرة
مشكور أخوي
تقبل مروري ..
تقبل مروري ..
مـدلل السعوديه- عضو جديد
- عدد المساهمات : 11
نقاط : 5574
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/08/2009
رد: خواطر القبطانـ بحثاً عن الشهرة
ألف شكر .
جزيت ألف خير .
جزيت ألف خير .
•مَِـٍ_ٍـٍلـٍ_ٍـٍكْ•- ادارة المنتدى
- عدد المساهمات : 48
نقاط : 5647
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 28/08/2009
رد: خواطر القبطانـ بحثاً عن الشهرة
فضفضه من نوع اخر
انثر خواطرك فهناك من يقراء
دمت بخير
".. غلا الروح .."- عضو جديد
- عدد المساهمات : 26
نقاط : 5394
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/03/2010
الموقع : عرض البحر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى